حوار مع تلفزيون العربي - ألعابي في الصف : تعليم اللغة العربية من خلال اللعب والترفيه
بعد ثلاث سنوات على انشائها، استطاعت " ألعابي" أن تحجز لنفسها مقعداً في مجال تعلّم أساسيات اللغة العربية من خلال أثمن ما يحبّ الطفل: اللعب
خلال الشهر الماضي، وسعّت " ألعابي " من مجال تعاونها مع مؤسسات تربوية ومنظمات غير حكومية دولية
في هذا الاطار، شرعت المؤسسة في التعاون مع جمعية "خادمي الغد" التابعة للمعهد الأوروبي للتعاون والتنمية والذي يضمّ 225 تلميذاً من اللاجئين السوريين و65 تلميذاً لبنانياً تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و13 سنة. والجمعية هذه تعمل على تعليم هؤلاء الأطفال وتقديم الدعم الازم لتطوير مهاراتهم، كما توفّر مدرّسين للأطفال الذين يعانون من صعوبات في التعلّم.
هذا والجدير ذكره أيضاً أن شركة " ألعابي" تمت دعوتها للمشاركة في المؤتمر الثالث لمعلمي اللغة العربية والذي نظّم في العاصمة البريطانية لندن من قبل "المجلس الثقافي البريطاني" و " مؤسسة قطر الدولية"، وذلك لاهمية منتجات ألعابي في تعليم اللغة العربية. اذاً، تنجح " ألعابي" في جعل مسيرة تعليم اللغة العربية مسيرة مرحة وبذلك تكون مورداً مساعداً للتعليم الأكاديمي أو موازياً له
وللمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، تجيب المديرة التنفيذية ، هلا غريب على الاسئلة التالية
بدايةً، هل تخبرينا ما كان الدافع وراء انشاء " ألعابي"؟
الجديد الذي عرضه التقرير أنّ ألعابي توسعت لتصبح معتمدة في المدارس. من خلال هذه التجربة، كيف كان استجابة الأولاد لهذه اللعبة؟ هل شكلّت لهم تجربة مختلفة؟
ماذا عن استجابة معلمي اللغة العربية؟ هل أخبروكِ عن تجربتهم؟ هل لمسوا أنّ الأطفال ربما استطاعوا فهم أبجدية اللغة العربية وكلماتها بشكل سلس أكثر؟
هل يمكن أن تشكّل " ألعابي" وسيلة تعليمية للأطفال الذين يعانون من صعوبات في التعلّم؟
ما هي مشاريعكم المستقبلية؟ وكيف تنظرين إلى مستقبل اللغة العربية؟
يمكنك الضغط على هذا الرابط لمشاهدة المقابلة كاملة
انقر هنا للغة الانجليزية
انقر هنا للغة الفرنسية
اكتب تعليقا
سيتم مراجعة التعليقات قبل نشرها
