عن ألعابي

Hala Alaabi games toys arabic

أهلا بكم على موقع "ألعابي".

تعتبر "ألعابي" الشركة الناشئة الأولى، ومركزها المملكة المتحدة، المتخصصة في إنشاء وتصنيع الألعاب التعليمية والموارد المستوحاة من الثقافة العربيّة لجعل رحلة تعلّم اللّغة العربيّة وتدريسها، رحلة ممتعة.

 

عن ألعابي

 

1. القيم
لأنّنا نؤمن بأهمّية نقل التراث الثقافي لدى الأجيال الصاعدة، فإن مهمة ألعابي تكمن في مساعدة الأهل والأساتذة معًا لتنمية فضول الأطفال وتسهيل عمليّة اكتشافهم لأصالة الثقافة العربية وثرائها من خلال الألعاب التعليميّة الإبداعية والمستدامة.
2.التصميم و الجودة
ان منتجاتنا هي ثمرة تفكير عميق، وتصاميم جميلة برسومات جميلة يعشقها الصغار كما الكبار. ولقد اخترنا مصنّعينا بشكل دقيق ووفقًا للمتطلّبات العالمية للجودة واحترام البيئة. لذلك فإن تركيزنا على التفاصيل يجعل من منتجاتنا التربوية تحفًا فنيّة.
 3. البعد التربوي
لقد صممّنا ألعابنا بالتّعاون مع أساتذة اللّغة من أجل تحسين عمليّة تدريس اللّغة عند الأطفال وأضفنا المنحى المنتيسوري على الألعاب من أجل تطوير مهاراتهم. ونسعى جاهدين إلى تعزيز تعلّم اللّغة من خلال اللّعب ومن خلال التّبادل الثقافي بين الأجيال.

 

اسمي هلا غريب، وأنا مؤسّسة الشركة. حصلت على درجة الماجستير في الترجمة (العربية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية) في لبنان.

في سبتمبر 2006، انتقلت من بلدي الحبيب إلى برشلونة، حيث عشت لأربع سنوات عملت خلالها في في شركة استشارات وبدأت تدريس اللّغة العربيّة للأطفال وقمت بتطوير المواد التعليميّة بنفسي. وفي حزيران 2015 ولد ابني في لندن وكنت مصرّة على تعليمه العربيّة لأنها لغته الأم. فبدأت البحث عن ألعاب ذات نوعية جيدة لدعم التدريس ولكن عملية البحث باءت بالفشل. عندها قررت البدء في إنتاج ألعابي الخاصة. وفي حزيران 2017، ولدت ابنتي وكذلك شركة "ألعابي". 

في أبريل 2020، استحوذت شركة "ألعابي" على منتجات "دارآدم" واصبح الكتالوج يضم 6 منتجات!

لقد أنشأت "ألعابي" لدعم الأهل والمعلمين ومعالجي النطق والأخصائيين الاجتماعيين (في مخيمات اللاجئين) وكل محبي اللّغة العربيّة، في تعليم هذه اللّغة للأطفال بطريقة مسليّة. أعمل على تقديم مواد غنيّة وذات جودة عالية، من أجل تنمية فضول الأطفال تجاه اللّغة وأيضا تطوير مهاراتهم المعرفية، مما يخلق بيئة غامرة تساند اللّغة التي يتم التحدث بها في المنزل أو المدرسة.

إن تعلم اللّغة العربية ممتع!

هلا